الغِيَابُ الذي اختَارنِي لم يَمنعنِي من الطَّوافِ بمَنزلِي،
الأشياءُ وأفرادُ أُسرتِي لم يَكونُوا عَلى ما يُرام،
أردتُ مدَّ يدُ العَونِ، لكنْ دونَ جَدوى، تَألمتُ،
حَاولتُ العَودةَ رَدَعَتنِي أكوامُ الحِجارَةِ والتُّرابٌ الذي استَوطَنَ فَوقِي بلا شَاهدَة
الكاتبة ثناء أحمد