……..
أَصابَنا التّعب والإعياء يا غزّة اكثر
بعدما فَهِمنا اللّعبة أكثر
والحِراب في الخاصرة من الجهات الاربعة
بَل وَمن كل الجهات
على الراس والقدمين
**
فَلا شعر المتنبي أنقَذَك
ولا علم النّفس ولا الفلسفة ولا علم المنطق والجمال
هي ارادة الفقير الأعزَل ،
عِلمٌ لا تعرفه الكليّات والمنتَديات ومراكز الدراسات الاستراتيجية
يُصارع
مَصانع السّلاح والذخيرة والصواريخ والطائرات
الكاتب جميل أبو حسين