بامحانيه(مجلة عسكرية لجيش العدو): عيون الصهاينة على خسائرهم للكاتب والباحث كرم فواز الجباعي


خسائر العدو الإسرائيلي خلال معركة طوفان الأقصى

نشرت المجلة الناطقة (بامحانية) باسم جيش الاحتلال تقريرا مطولا حول خسائر عملية الطوفان وكشف التقرير المزيد من المشكلات التي يعاني منها جنود الاحتلال و”الشرطة” وحتى “الإسرائيليون”، وفي مقدمتها مشكلات الصحة النفسية وعوارض ما بعد الصدمة، كلما طال أمد الحرب “الإسرائيلية” على قطاع غزة.وفي الوقت الذي يحاول جيش الاحتلال البحث عن صورة انتصار في عدوانه المستمر على قطاع غزة، تأخذ هزيمته أشكالًا متعددة وواضحة، أبرزها حجم الإصابات الكبير في صفوف جنوده.
وتركت شظايا صواريخ غزة لدى هؤلاء آثارًا جسدية ونفسية، إذ يُشكّل بقاء هذه الشظايا “قضية خطيرة” من حيث تأثيرها النفسي في الجنود المصابين، بحسب مدير قسم التأهيل في المستشفى نفسه “ميخائيل بخار” الذي قال :”من الصعب تجاوز هذا الأثر النفسي، فعندما يكون ظهرك أو ساقاك ممتلئين بالكامل بالشظايا، فإنّ ذلك لا يخلق عيبًا جماليًا فحسب، بل يخلق أيضًا تذكيرًا دائمًا أمام عينيك”.
-عدد القتلى الإسرائيليين 2723 بين جندي وضابط.
-منهم 2531 قتيل في غزة.
-و24 قتيل في الضفة الغربية.
-وأكثر من 158 قتيل في الجبهة الشمالية.
-تصنيف القتلى من جيش الاحتلال: 4 قادة ألوية، 40 قائد فصيل، 13 قائد سرية.
وقد شملت الخسائر أغلب الألوية ضمن الجيش التي شاركت في المعركة على الشكل التالي:
1) اللواء المدرع السابع: 24 ما بين جندي وضابط.
2) اللواء المدرع 188: 10 ما بين جندي وضابط.
3) اللواء المدرع 401: 16 ما بين جندي وضابط.
4) لواء المشاة جفعاتي: 42 ما بين جندي وضابط.
5) لواء المشاة غولاني: 82 ما بين جندي وضابط.
6)لواء المشاة الناحال: 32 ما بين جندي وضابط.
7) لواء المظليين: 32 ما بين جندي وضابط.
8) لواء عوز لوحدات الكوماندوس: 26 ما بين جندي وضابط من مقاتلي وحدات ماجلان وإيغوز والكرز.
9) لواء الكوماندوس الاحتياطي 155: 17 ما بين جندي وضابط.
أما اعترافات العدو:
-مقتل ما يزيد عن 594 من جنوده منهم 254 خلال الاجتياح البري. وتضم اللائحة أربعة من قادة ألوية الجيش، و40 قائد فصيل، و13 عشر قائد سرية.
-مقتل ما يزيد عن 1528 من الجنود والمستوطنين منذ السابع من أكتوبر.

  • إصابة ما يزيد عن 14830 جريح بينهم 3099 جريح عسكري.
    -وقوع 242 أسير لدى حماس في السابع من أكتوبر، 134 منهم لا يزالون محتجزين في قطاع غزة.
    الجرحى الإسرائيليون 11.549 جندي وضابط ومستوطن.
    -جرحى العمليات البرية 1550 جندي وضابط.
    -الجرحى المعوقين: 3400 جندي وضابط.
    -جرحى حالاتهم خطرة: 497 جندي وضابط.
    -3500 جريح تم علاجهم في مشتشفى برازيلاي وحدها منذ 7 اكتوبر.
    -تم تسجيل طلبات 12.500 كمعاقين، ومن المتوقع ان يتقدم 20.000 طلب للاعتراف بهم كمعاقين.
  • جنود تعرّضوا لصدمات وظهرت عليهم أعراض 10.500. ولم يعد منهم حوالي 1900 أي 18%.
    الأسرى:
    أعلن بيان صادر عن الناطق بلسان الجيش الإسرائيلي (السبت 6 ابريل 2024) إن قوات كوماندوز إسرائيلية عثرت على جثة المخطوف إلعاد كتسير الذي احتجزته حركة الجهاد الإسلامي الفلسطينية في غزة.
    -عدد الأسرى الإسرائيليين بحوزة المقاومة الفلسطينية الآن 136. (نحو 95 منهم ضباط وجنود).
    -عدد الأسرى الاسرائيليين في عملية طوفان الأقصى 7 أكتوبر هو 242 مستوطن إسرائيلي أغلبهم من العسكريين.
  • تم إطلاق سراح 105 منهم في عملية التبادل خلال الهدنة التي بدأت في 24 نوفمبر/ تشرين الثاني لمدة 4 أيام وتم تمديدها يومين إضافيين. وتم إطلاق 4 من الأسرى قبل ذلك.
    -استعادة جثث 12 من الأسرى. 3 منهم كانوا قتلوا على يد جيش الاحتلال الإسرائيلي عن طريق الخطأ. وقضى الآخرون جراء القصف الإسرائيلي على غزة، او بسبب فقدان الدواء والعلاج إثر الحصار الإسرائيلي على القطاع.

  • يدّعي الاسرائيلي ان 34 جثة من الأسرى 136 لدى المقاومة.
  • كما تحتجز “حماس” أيضاً جثتَي الجنديَين الإسرائيليَين، أورون شاؤول وهدار غولدين، منذ سنة 2014، بالإضافة إلى مواطنَين إسرائيليَين، هما أفيرا منغيستو وهشام السيد، اللذَين يُعتقد أنهما على قيد الحياة بعد دخولهما القطاع بمحض إرادتهما في سنتَي 2014 و2015.
    الآليات المدّمرة
    -آليات جيش الاحتلال المدّمرة: 1241. (229 آلية تدمير كلي، و 1012 تدمير جزئي).
    -آليات العدو المستهدفة في جبهة غزة: 1167.
    -آليات العدو المستهدفة في جبهة لبنان: 74.
    -أنواع الآليات الإسرائيلية المستهدفة: دبابة- مدّرعة- ناقلة جند- جرافة.
    الخسائر الإسرائيلية في الجبهة اللبنانية
    آلية عسكرية: 74. مركز قيادي: 45.
    _ دشمة وتحصين: 287.

_ تجهيز فني: 304.
_ وحدة استيطانية مدمرة: 575.
_ مصنع عسكري: 2.
_ مربض مدفعية: 28.
_ منصة قبة حديدية: 4.
_ المستوطنات التي تم إخلاؤها: 43 مستوطنة.
_ إخلاء حوالي 230 ألف مستوطن.
الخسائر الاقتصادية
-الخسائر الاقتصادية للكيان الإسرائيلي مع نهاية الحرب تقدر ب 400 مليار دولار وفق معهد راند للدراسات. ويقر العدو بخسائر تقدر ب 120 مليار $ حتى آخر تحديث.

  • الخسائر الاقتصادية الشهرية للعدو: 20 مليار $.
    -العجز في الموازنة: 32 مليار $ (أي 6,8%).
    -نسبة الدين من الخارج: 60 مليار $ إضافة الى الديون السابقة 300 مليار $.
    -15% تراجع مؤشر البورصة.
    -تضرر الأمن الغذائي: 60$.
    -البطالة: 11%. وتجاوز عدد العاطلون عن العمل في إسرائيا 750.000.
    -الانكماش الاقتصادي:11%.
    -خسارة الناتج المحلي الإجمالي السنوي: 20 مليار شيكل مع نهاية 2023.
    -شلل شبه كامل في قطاع السياحة.
    -تراجع في قطاع التكنولوجيا وتجميد عقود بقيمة 71 مليار$.
    -خسائر في قطاع البناء:7.5 مليار $.
    تراجع في القطاع الصناعي: 56%.
    تخلف عن سداد القروض: 299.000 شخص.
    -شلل مرفأ إيلات وخسائر تجاوزت 14 مليار$.
    -وكالة موديز العالمية تخفض التصنيف الائتماني لاسرائيل من A1 الى A2.
    –400 مليار دولار خسائر الكيان الاقتصادية المباشرة وغير المباشرة وفق كبير الاقتصاديين في معهد راند للدراسات دانيال إيغل.
    -الانكماش الاقتصادي يتجاوز ال 11%.
    -العجز المالي السنوي 6.6% وهو ما يكفي لانتاج نسبة دين تبلغ ما يقدر ب 75%.
    -750 ألف مستوطن أي سدس القوة العاملة (فقط في الفترة ما بين اكتوبر وديسمبر) هم عاطلون عن العمل .

  • أنفقت القوات المسلحة للاحتلال 30 مليار شيكل (8 مليار دولار) في نفس الفترة، إضافة الى نفقاتها المعتادة وهي ما تقدر ب 2% من الناتج المحلي.
    -الجبهة الشمالية تستنزف 60% من الاقتصاد الإسرائيلي.
    -تضرر أو توقف شبه تام في القطاعات السياحية والاقتصادية والزراعية والصناعية.
    -خسائر السياحة في الشمال تقدر ب 3.5 مليار $.
    توقف تام في قطاع الزراعة والخسائر تقدر ب2.5 مليار $.
    -توقف الاستثمارات بقيمة 15 مليار$.
    -نزوح 230.000 مستوطن.
    -إخلاء 43 مستوطنة .وكلفة النزوح وإخلاء المستوطنين 56 مليون $ يوميا.
    -الجليل أيضا يشكّل بالنسبة للكيان مصدرا اقتصاديا وسياحيا حيث تراجعت السياحة بشكل كبير وتكاد تكون معدومة، وللجليل (خصوصاً الأعلى) أهمية سياحية كبيرة، إذ يقصده سنوياً حوالي 1,5 مليون سائح، ويتميز باجتذابه للسياحة الداخلية كمقصد للبيئة الريفية في الإجازات والمناسبات. وهو يشتمل على 211 موقعاً للسياحة الزراعية (جولات في مصانع النبيذ ومصانع التقطير والجعة ومتاحفها – القطف الذاتي في البساتين)، و557 موقعاً للسياحة الطبيعية (محميات طبيعية – غابات – جداول وأنهار وشلالات – ينابيع معدنية ساخنة – كهوف طبيعية – منتجعات صحية وشعبية – معالجة روحية – الغابات والحدائق الوطنية)، و527 موقعاً للأنشطة السياحية (مسارات تسلق طبيعية – مراكز تزلج – تخييم – أنشطة مائية – مسارات للمشي والدراجات)، و243 موقعاً للسياحة الثقافية (متاحف تاريخية – متاحف تاريخ المستوطنات في الشمال – مهرجانات موسيقية – مهرجانات فنية – مواقع أثرية).
    -منذ الثامن من تشرين الأول 2023 انقلب كل ذلك رأساً على عقب. أُخليت عشرات المستوطنات وأُغلقت المصانع وسُرِّح العمّال وهُجرت البساتين والسهول. حتى كانون الأول الماضي، وصلت أضرار الأمن الغذائي إلى 60%، في حين كانت محاصيل زراعية بقيمة 20 مليون شيكل لا تزال على الأشجار في الجليل الأعلى (القطاع الأوسط وجزء من القطاع الشرقي)، بسبب نقص الأيدي العاملة الزراعية الذي وصل إلى 80% حتى كانون الأول، وزاد إلى أكثر من 90% في الأشهر الأخيرة. ودُمّر بشكل كامل أكثر من ثماني مزارع دواجن في مستوطنات شلومي وشتولا ومرغليوت ودوفيف وغيرها، ولحق تدمير جزئي بـ 30 مزرعة أخرى، ما أدى إلى نفوق مئات آلاف الطيور. وأُغلق أكثر من 24 مرعى لأسباب أمنية، وتُركت أعداد كبيرة من الأبقار والماشية من دون رعاية أو عمال لحلبها، في حين لم يتمكن الجنود من التعامل معها، أو الوصول إليها. ولا تقتصر الخسائر الزراعية على المحاصيل فقط، بل تشمل ضرب القدرة على الإنتاج بالجودة والكمية في الموسم المقبل، وقد تمتد الأضرار لسنوات عدة، نتيجة عدم تأهيل التربة وتسميدها، وتجهيز البساتين، وتقليم الأشجار، ورعايتها من الحشرات والأمراض، وكلما طالت مدة الحرب ارتفع حجم الأضرار واتسع تأثيرها الزمني على الزراعة، وفي حال لم يتم تدارك الأزمة الزراعية قد يكون قطاع الحمضيات أمام خسائر تُقدّر بـ 4 مليارات شيكل. -على صعيد الخسائر الصناعية والسياحية، تراجع متوسط إنتاج 85 مصنعاً كبيراً في الشمال والجليل الأعلى إلى نحو 70%. وأقفل مصنع «عدسات حانيتا» أبوابه وقرر الانتقال إلى حيفا أو نهاريا، ما سيؤدي إلى خسارة كيبوتس حانيتا مليون شيكل سنوياً وفقدان سكانه إلى فرص العمل.

وتجمّد القطاع السياحي كلياً، فخسر منتجع حرمون موسم التزلج، علماً أنه منتجع التزلج الوحيد في إسرائيل، ويستقبل بين 300 و400 ألف زائر سنوياً، ما تسبب بخسارة عشرات الملايين من الشواكل، وفقدان 400 من الموظفين أعمالهم وتحولهم إلى عاطلين عن العمل. كما تسببت الأضرار البالغة في شلومي في انخفاض النشاط التجاري إلى 75% في تشرين الأول الماضي. وانتقلت شركة «Yamoja» التي تعمل في مجال التكنولوجيا الحيوية من كريات شمونة إلى البرتغال. -وفي ما يتعلق بأضرار المنازل والبنى التحتية، فقد تقدّمت المنارة بأكثر من 7000 طلب أضرار حتى كانون الأول 2023 (130 منزلاً من أصل 155 تضررت، منها 30 دُمّرت تماماً). وتسببت ناقلات الجنود المدرعة بضرر في الطرق وأنابيب المياه والصرف الصحي والغاز، والبساتين. وتعرّض نحو 140 منزلاً لأضرار جزئية، ودُمر حوالي 10 منازل (حتى بداية شباط) في المطلة. سُجّلت أضرار بمليارات الشواكل في المنازل والبنية التحتية والمحال التجارية في أكثر من 20 مستوطنة حتى كانون الأول 2023. فيما تعرّضت المؤسسات التعليمية والمنشآت الترفيهية داخل المستوطنات لأضرار جسيمة. وأصيبت كابلات الكهرباء الرئيسية، ولحقت أضرار جسيمة بخطوط تزويد الكهرباء للجنود، في ظل عدم قدرة العمال على صيانة الأضرار إلا ليلاً أو تحت الضباب. وفيما تقدّمت حانيتا بأكثر من 800 طلب عن حالات ضرر حتى كانون الأول 2023، تضرّر حوالي 520 موقعاً في كريات شمونة حتى كانون الثاني 2024.


-تتعدّى الخسائر الاقتصادية على الجبهة الشمالية في تأثيراتها الحدود المادية، إلى قدرتها على إضعاف وتفكيك الرابط المقدس بالأرض، إذ يُصنف مؤسسو ومزارعو المستوطنات والكيبوتسات الشمالية بشكل خاص؛ كسلالة متفرّدة في المجتمع الصهيوني ساهمت في تحديد «حدود البلاد» وثبّتت جذور الصهيونية، لذا فإن أي ضعف أو أذى قد يصيب العلاقة بين المزارع و«أرضه» هو مسّ بحدود الدولة. كما أن طبيعة المجتمعات التعاونية تفرض ضرراً شاملاً على كلّ مستوطني الكيبوتس في حال تعرض منشأة أو مزرعة للضرر. على أن ما يجعل الأضرار الاقتصادية في الشمال تفوق في خطورتها الأضرار في غلاف غزة، ليس الخسائر المادية فقط رغم ضخامتها، بل طبيعة الأضرار التراكمية في مسار تصاعدي يضرب مباشرة قدرة أصحاب المصالح والمزارع على الصبر والتعويض والتفاؤل… ومجدداً استهداف عنصر الصمود والتمسك بالأرض. والمعضلة الحالية بالنسبة إلى إسرائيل، هي دخول الاقتصاد في الجنوب دائرة التعافي مقابل توسع الخسائر والتداعيات الاستراتيجية الاقتصادية في الشمال. وبالرجوع إلى الأرقام التي قدّمتها دراسة لمعهد «أهارون» للسياسة الاقتصادية، فإن خسارة الناتج المحلي الإجمالي السنوي بلغ 20 مليار شيكل حتى أواخر عام 2023، وسُجّل انخفاض بنحو 2% من الناتج المحلي الإجمالي للفرد، ونمو سلبي للاقتصاد بنسبة 2%، وعجز بنحو 5%. ومع استمرار السيناريو العسكري الحالي على الجبهة الشمالية، فإن التقدير يشير إلى الزيادة في نفقات الحرب بقيمة 111 مليار شيكل حتى نهاية عام 2024، وعجز بنسبة 6.8%، لتكون نسبة الدين حوالي 71.6% في نهاية 2024.

:امراض نفسية


تشير بيانات جمعية A.R.N “ער”ן” النفسية الإسرائيلية في تقرير لها بعد مرور ستة أشهر على الحرب ان أكثر من 172.000 إسرائيلي (بمتوسط 33.000 استشارة شهريا) راجعوا الجمعية واستشاروا أطباء نفسانيين. وأضافت ان هناك ارتفاعا في معدل الاستشارات بسبب الضغوط النفسية لدى الجنود الذكور والإناث في الخدمة العسكرية والاحتياط. كما سُجلت زيادة بنسبة 125% في عدد استشارات الضغط النفسي بين المراهقين والشباب تحت سن 17 في الأسابيع الأولى من الحرب. وأظهر البيان زيادة حادة بنسبة 950% في الاستشارات النفسية بشأن حالات القلق، الصدمة، والخسارة مقارنة بالنصف الأول من العام. مع تقدم الحرب، كان هناك ارتفاع في الاستشارات التي تتعلق بالاكتئاب، الضيق النفسي الشديد، والعزلة. خلال النصف الأول من العام، تلقت أكثر من 38,000 استشارة (22%) من الأطفال والشباب حتى سن 24. من بينهم، 60% فتيات و40% فتيان. وكانت الأسباب الرئيسية للاستشارات هي القلق والصدمة. وكان هناك زيادة بنسبة 10% بين الرجال مقارنة بالسنوات السابقة وتراجع الهجرة الى إسرائيل حسب الوكالة اليهودية الى 12.322 شخص هذا العام مقارنة ب 45.533 عام 2023، و76.616 عام 2022.
-خسائر اقتصادية للكيان إثر الحصار اليمني على مرفأ إيلات
-شلل مرفأ إيلات: 95%.وخسارة اقتصادية بتوقف الصادرات من مرفظا إيلات : 14 مليار$.
-الخسارة نتيجة تأخر وعدم تسليم 14.000 سيارة كهربائية كان من المفترض دخولها الى المرفأ وتسليمها للزبائن.

كلفة الحرب:

قدّر محافظ بنك إسرائيل المركزي تكلفة الحرب على غزة بنحو 58 مليار دولار كتكاليف الجيش الاسرائيلي والتعويضات للذين نزحوا من بيوتهم.
-كلفة الحرب اليومية 250 مليون $ حسب وزير المالية الاسرائيلي بتسلئيل سيموتريش.
-تكاليف الحرب العسكرية هي 6 أضعاف تكاليف حرب تموز عام 2006 وفق مدير مؤسسة الأمور المالية في الكيان المؤقت شاي أهارونويتش.
-بلومبيرغ: الاقتصاد الإسرائيلي يحتاج الى 10 سنوات ليتعافى وعود كما كان قبل طوفان الأقصى.

الكاتب والباحث كرم فواز الجباعي

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *