منذ 35 عاماً… قصة الرصاصة التي فتحت الجرح النازف

خطواتك تسير بشغفٍ نحو البلدة القديمة في جنين، تسأل عن عنوانه، يجيبك الكثيرون، فالاسم حاضر في…

هو يتأمل وأنا أتذكر

على تلة واحدة وقفنا معاً، ننظر صامتين الى غروب شمس يافا، هو يهودي في السبعين، وأنا…

اليوم ( ١٢٨ ) :الذي لا يقدر على الحمار ينط على … ما يقدر أن ينط عليه :

أمس كتبت تحت عنوان ” خبران لافتان ” ؛ أولهما نخوة بائعي الحشيش في المملكة المغربية…