موجٌ ومقعد .. للأديب: عمر حمش

ها أتت تقذفك الخيام، يا مَلِكا هدَمت الحربُ عرشه، وأتى يتخيرُ مقعدَ خشبٍ مهتريءٍ، لجانبه دكّةُ…

الوردةُ الزرقاءُ للشاعر مازن دويكات

الوردةُ الزرقاءُ فرّت من حديقتها وطارت في مجاهل ريحها فرشتْ ضفائر عطرها فوق السرابْ ولا حضور…

الفجر لي

شمسك حيفا نامت مطمئنة هذا النهار أقرأتها من جدتي السلام واستلقت في زرقة البحر

بخاطرك صليلي

على طرف الأريكة السوداء الباهتة كنتِ تجلسين بل كنتِ تبعثرين بريق حضورك في تلك البقعة الباهتة…