تداعيات حرب ٢٠٢٣ / ٢٠٢٤: فإن الخيام تستدعي الخيام «بيتنا في المخيم» ل أ. د. عادل الأسطة

تركت المخيم، إلى بيتنا الجديد في حي المساكن الشعبية، في العام ١٩٧٨، وتحديداً في اليوم الأخير…