هاتف من الشتات

قال لها، بعد أن سألته عن حاله: أشعر بالبرد ، بالبرد الشديد…

لن نرفع الرايةَ البيضاءَ يا رفحُ!

مهما استباحوا بأرضِ اللهِ واجترحوا لن نرفعَ الرايةَ البيـضاءَ، يا رفحُ ولو أعادوا لنا القتلى بِمُعجزةٍ

يقينا نحن في غزة بخير

يقينا نحن في غزة بخير فماذا عنكم ؟ سامحونا ان قصرنا !!

يا سيّدي يا يسوع

يا سَيِّدي يا يَسوعْ أطفأتُ كلَّ الشُّموعْ في ليلةِ الميلادْ في بيتِ لحمٍ سَوادْ

عودة

آبِقٌ يَسْتَغِيثُ في اللَّيلِ رَبَّه مُبْتَلًى يَشتكي هَواهُ وكَرْبَهْ

(أنتِ دروبي)

في الدّروبِ إلى حيثُ نمضي نما "التوليب" بين التّجاعيد، تأخّرَ الوقتُ على زورقٍ

السنكسار

ما الذي يهمّك أكثر يا ماروشكا هذه الكلمات التي تسمّيها البشريّة شعرًا أو السيل اللامرئي خلفها

غزة: أنا والموت نرقص

يا أيها الموت المحفوف بهيبة الشهامة يأايّها الشَّهيد يا أيها الصّبر والجلادة

غزة(فلسطين)

يا غزة الحب والنور والوفاء يا حضن الشمس ويا بلاد الكرم والرخاء ومنبع الماء يا واحة…

قبل البدء

لم يبق عن يميننا سوى هدير البحر لم يبق عن يسارنا سوى عويل الصبر