موجٌ ومقعد .. للأديب: عمر حمش

ها أتت تقذفك الخيام، يا مَلِكا هدَمت الحربُ عرشه، وأتى يتخيرُ مقعدَ خشبٍ مهتريءٍ، لجانبه دكّةُ…

عَرَبان

وفي مضرب الخيامِ على الحدود، لم أدرِ من سطا على الآخر، فاستهبله، عقلي، أم قلبي، فخرجتُ…