ياقُدْسُ للكاتب والباحث محمود النادي

ياقُدْسُ يا مدينةَالأحزان وياسيدةَ الزمان كُنْتِ قِبْلتي في الأمسِ ومازلت التّرابَ  الذي تهواه نفسي