جلست خلف النافذة تتأمل النجوم إبتسامتها العذبة عَبِئَت السماء نَقاء
وبصوت خافت كم “أحببت حياتى”رغم آلامها والوحدة الموحشة
فجأة ، تلتمع نجمةٌ واحدةٌ في السماء ، وكأنها تُجيبها، فعاودتها الإبتسامة وأغلقت عينيها بأمان.
الكاتبة أميرة عبد العظيم
جلست خلف النافذة تتأمل النجوم إبتسامتها العذبة عَبِئَت السماء نَقاء
وبصوت خافت كم “أحببت حياتى”رغم آلامها والوحدة الموحشة
فجأة ، تلتمع نجمةٌ واحدةٌ في السماء ، وكأنها تُجيبها، فعاودتها الإبتسامة وأغلقت عينيها بأمان.
الكاتبة أميرة عبد العظيم