يا ساكنًا على غصن البانِ
أتى الخريفُ مقبلًا بِثَقلِ
أتى بآلامٍ تحملها الصدور
ويملأها الحزنَ والكُللِ
أوراقُُ طائرة تروي أصل الحَكَايا
عن زمنٍ مضى، عن ذكريات
وخبايا
يا ساكنَ الأغصانِ
ألمح فيك صبرٌ يمحو الوجع ويطفئ الجمر.
الكاتبة أميرة عبدالعظيم
يا ساكنًا على غصن البانِ
أتى الخريفُ مقبلًا بِثَقلِ
أتى بآلامٍ تحملها الصدور
ويملأها الحزنَ والكُللِ
أوراقُُ طائرة تروي أصل الحَكَايا
عن زمنٍ مضى، عن ذكريات
وخبايا
يا ساكنَ الأغصانِ
ألمح فيك صبرٌ يمحو الوجع ويطفئ الجمر.
الكاتبة أميرة عبدالعظيم