هل يمكنُ أن يفتر الثغر الناصعُ عن بسمةْ؟ أوَ تلك البسمةْ؟ ما أقسى تلك البسمةْ!
الوسم: الخيبة
لا تنادي للشاعر عبد القادر مراعبة
لا تقــلْ أيـن العُـروبـةْ؟! لمْ تعدْ فيــها خُصــوبةْ لا تسَــل عنــها ،تلاشتْ في متاهـــاتٍ عَصــيبةْ
سواد ( المركز الثاني)
ترفلُ جارتها في ثوب الزفاف..تتحولُ حجرتها صدى للزغاريد.. تنظرُ للمرآة بعينٍ واحدة..تسدلُ خصلة من شعرها على…